القناص

مرحبا و أهلا وسهلا بك في المنتدى عزيزي الزائر(ة) نتشرف بدعوتك إلى التسجيل والمشاركة معنا وإذا كنت عضو (ة) فتفضلي بالدخول .
قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية >
_url


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

القناص

مرحبا و أهلا وسهلا بك في المنتدى عزيزي الزائر(ة) نتشرف بدعوتك إلى التسجيل والمشاركة معنا وإذا كنت عضو (ة) فتفضلي بالدخول .
قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية >
_url

القناص

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
القناص



    قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية

    القناص
    القناص
    المؤسس + صاحب المنتدى
    المؤسس + صاحب المنتدى


    ذكر
    عدد الرسائل : 1462
    العمر : 37
    العنوان : المغرب
    العمل/الترفيه : student
    المزاج : good
    الرتبة : 01
    معدل تقييم المستوى :
    قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية Left_bar_bleue100 / 100100 / 100قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية Right_bar_bleue

    تاريخ التسجيل : 11/07/2008
    نقاط : 12022
    السٌّمعَة : 0
    سلطة على الأعضاء : قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية W4
    إختر دولتك : قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية Male_m12
    الأوسمة : قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية Ahmed-e6853ef402

    عاجل قلوب لا تعرف الانعتاق - علي الحموي - مسرحية

    مُساهمة من طرف القناص السبت يوليو 26, 2008 12:10 pm

    الفصــل الأول: المشهد الأول
    في خان من خانات بغداد، زمن العصور الوسطى، في عهد الخليفة هارون الرشيد.. وهو مبنيٌّ على الطراز الإسلامي وتمتلئ أطراف فسحته المسقوفة ببضائع التجار المسافرين إلى الشرق والغرب.‏
    ورغم التنظيم والتنسيق الذي يطغى على المكان إلا أن تثاقل الغبار على كل شيء يترك انطباعاً باهتاً لدى الناظر ولوناً رماديّاً للعين.‏
    [size=12]في مقدمة المسرح يتمدّد العبد برقوق وقد أنهكه يومٌ مضني من العمل الشاق...‏
    [size=12]لحظات ويدخل أبو غيث ليوقظ برقوق..‏
    [size=12]أبو غيث : برقوق.. برقوق.. استيقظ..‏
    [size=12]برقوق : "يتقلّب في مكانه لكنّه لا يزال مستسلماً لنومه العنيد"‏
    [size=12]أبو غيث : "تبدو على ملامحه ارتكاسة العطف والشفقة تجاه العبد المنهك".. برقوق.. "يحدّث نفسه" إنه متعب جداً.‏
    [size=12]يدخل أبو عروة وهو يقارب أبا غيث بالعمر، بسنين لا تتجاوز السابعة والثلاثين لكنه أشد قسوة وتبدو على وجهه تعابير القوة والشكيمة.‏
    [size=12]أبو عروة : ألم يستيقظ بعد؟‏
    [size=12]أبو غيث : إنه متعب للغاية.‏
    [size=12]أبو عروة : "بشيء من الإحراج" أرجو أن تسمح لي بإيقاظه.‏
    [size=12]أبو غيث : دعه ينم قليلاً.. أمامنا فسحة من الوقت.‏
    [size=12]أبو عروة : عذراً.. لم يبقَ لظهور القافلة الفارسية سوى بضع ساعات يجب إنجاز العمل.‏
    [size=12]أبو غيث : حسناً.. دعه أقل من ساعة.‏
    [size=12]أبو عروة : ((بقلقٍ واضح)) كما تشاء.. "يسود صمتٌ ثقيل للحظات.. ثم" لقد جاء الحاج إلى هنا هذا المساء.‏
    [size=12]أبو غيث : ماذا يريد؟..‏
    [/size]
    [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 5:00 pm