زهرة لـ"ماما"
فرحتْ ليلى كثيراً، لأنَّ أُمَّها سمحتْ لها بالذهاب إلى الحديقةِ القريبةِ.
كان الفصلُ ربيعاً، والشمسُ ضاحكةً.
[size=16]تمتعتْ ليلى بالأزهارِ الملوّنةِ، والفراشاتِ المرفرفةِ، والمناظرِ الجميلةِ.
[size=16]وقبل أن تعودَ، اقتربتْ من الحارسِ بأدبٍ، وقالت:
[size=16]ـ أرجو أن تعطيَني زهرةً حمراءَ، أقدّمها لأمي الحبيبة.