ألتقي بهجةً ربما ألتقي زهرةً طفلةً.. كوكباً... أو غروباً... [size=12]ولكنّني عارياً، سوف آتي إليكِ [size=12]كما كنتُ في كل قلبٍ [size=12]أفتّشُ عن فرحي [size=12]وأنا خائفٌ [size=12]أن أضيّعَ ماسوفَ يهمي علَيَ [size=12]أن أهيّءَ عودَ ثقابٍ وأبقى ... غريباً [size=12]ولا حطبَ الآنَ إلاّكِ [size=12]تشعلهُ الرّوحُ والرغباتُ... [size=12]*** [size=12]ربما ألتقي دهشتي تتوحّدُ بي [size=12]فأطوفَ جنوناً إلى شفةِ الرمزِ [size=12]يطلقُ أطيارَهُ جسدي لارتعاشِ لدَيْ [size=12]فأشدو جميلاً جريحاً... [size=12]تشعشعني متعةٌ من شفافيةٍ [size=12]ألتقيكِ؟ إذنْ ألتقي بهجتي [size=12]آه يابهجةً غادرتْ: [size=12]كيفَ تنطفئُ القبّراتُ...؟! [/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size] |
تنزيل نسخة مضغوطة عن الكتاب
http://www.awu-dam.org/book/98/poetry98/89-f-k/89-F-K.zip