الرئيسية
أحدث الصور
من طرف هاهي الانتخابات على الأبواب ونحن المغاربة قصصنا مع الانتخابات لا تنتهي وتقتنا في المرشحين لا
تبتدئ أبدا . ولكن مع دالك شعارنا الدائم هو اليد في اليد من اجل بناء مغرب الغد هدا فعلا جميل.
ولكن الشيء الجميل جدا في انتخاباتنا المغربية هي غنى البرامج الانتخابية لأحزابنا فلله الحمد هده البرامج تعالج مختلف القضايا الراهنة. ابتدءا بمشاكل الصحة والتعليم والإسكان , مرورا بالبطالة والبنيات التحتية والصناعة والرياضة; وانتهاءا بالفلاحة والسياحة والتفاحة والبنانة والليمونة ..
" اعدروني فالايقاع الموسيقي لحملاتنا الانتخابية اخدني بعيدا "
حسنا أعود للموضوع وأقول أن البرامج الانتخابية غنية جدا ولله الحمد ومرشحونا الأفاضل أطال الله أعمارهم لم ينسوا سوى تحرير فلسطين وإعادة الأمن للعراق والقضاء على التناحر الطائفي بين الأكراد والشيعة والسنة . واستتباب السلام بلبنان وحل مشكل الجزر الثلاث المتنازع عليها بين إيران والإمارات .وحل قضية الصحراء المغربية بالإضافة إلى مشكل دارفور و استرجاع سبته ومليلية .
وكما ترون المشاريع المتعددة ونور الأمل ينصع بياضا بسبب التدشينات التي يتكرم بها مسؤلنا كلما اقترب موعد جديد للانتخابات .لولا أن هدا النور يعرف بهتانا بسبب استعماله مرات عديدة . زد عليه أن المواطنين المغاربة اصبحو اكتر دكاءا ولم يعودوا يقبلون بالطريقة الاستهتارية التي اصبحت العنوان البارز لمختلف الحملات الانتخابية . وهدا يدل على مدى احتقار الأحزاب للشعب المغربي .
إنهم يطلبون منا أن نصوت ونختار من سوف يمثلونا ولكن المصيبة هي من نختار فالانتخابات هي بمثابة سباق بين الحمير والضباع والاتنين حيوانات فمن سوف نختار ياترى ؟
إن البرلماني يجب أن يمثل لسان حال المواطنين وان يعكس طموحاتهم وتطلعاتهم ويدافع عن قضاياهم ويحمي مصالحهم ويوصل همومهم لقبة البرلمان ويعمل المستحيل من اجل مصالحهم هدا هو البرلماني الحقيقي الذي يوجد في البلدان المتحضرة أما البرلمانيون ببلادنا فهم أشبه بالماعز" تيقيلو يموعنو " عندما يكونون جياع وعندما تمتلئ بطونهم يصمتون , البرلمانيون المغاربة لا يفرقون بين الواو والزرواطة وخا اغلبهم اساتدة ومحامون ولكنهم أميون أي نعم أميون ولمن لا يصدق فله أن يذهب عند احدهم ويسأله سؤالا ثقافيا مثلا وادا أجاب عنه عرفو أن القيامة قربات .
على من سوف نصوت وما دور البرلمانيين ادا كان نصفهم لا يحضرون والنصف الاخر عندما يحضر ينام أو يحل الكلمات المتقاطعة . وطوال سنوات لم نشاهد أي دور فاعل للبرلمان في أي قضية وطنية. فلمادا سنتعب انفسنا ونذهب لنصوت..
واي حزب سنختار وبهدا الصدد فحدت ولا حرج وحدين باغين يحكمونا بنظام اشتراكي يعود للقرن 19 زد عليه انه فشل بمسقط راسه "روسيا " وحدين كانو شيوعين وباغين يجمعو بين ماركس والرسول . وحدين تيدعو الاسلام وهما غير منافقين عندهم علاقات مشبوهة بامريكا وقياديين دياولهم متيفارقوش السفارة الأمريكية ووحدين استغلو المغرب بحجة أنهم مناضلين وستنزفو تروات البلاد تم باعوها برخص التراب وبعد ماكانو تيدعو للتعريب ولاو تيتكلمو بالفرنسية في التجمعات دياولهم . ووحدين عاد تولدو غير البارح وتيقولوليك فكر جديد ولكن المصيبة هو ان القيادين دياولهم تيصلحو يكونو بملاجئ العجزة .
الخلاصة الحملات الانتخابية متعفنة والخطب مكررة ووجوه المرشحة مستهلكة وطعم الانتخابات كطعم الوجبات البايتة بمستشفيات الدرجة الثالثة . لدالك فإنني أدعو جميع المغاربة بان يقاطعوا الانتخابات . ودالك لكي نبرهن للجميع أننا مللنا الكذب وعيقنا بهم " تحلاه يعيقو حتى هما براسهم "
تبتدئ أبدا . ولكن مع دالك شعارنا الدائم هو اليد في اليد من اجل بناء مغرب الغد هدا فعلا جميل.
ولكن الشيء الجميل جدا في انتخاباتنا المغربية هي غنى البرامج الانتخابية لأحزابنا فلله الحمد هده البرامج تعالج مختلف القضايا الراهنة. ابتدءا بمشاكل الصحة والتعليم والإسكان , مرورا بالبطالة والبنيات التحتية والصناعة والرياضة; وانتهاءا بالفلاحة والسياحة والتفاحة والبنانة والليمونة ..
" اعدروني فالايقاع الموسيقي لحملاتنا الانتخابية اخدني بعيدا "
حسنا أعود للموضوع وأقول أن البرامج الانتخابية غنية جدا ولله الحمد ومرشحونا الأفاضل أطال الله أعمارهم لم ينسوا سوى تحرير فلسطين وإعادة الأمن للعراق والقضاء على التناحر الطائفي بين الأكراد والشيعة والسنة . واستتباب السلام بلبنان وحل مشكل الجزر الثلاث المتنازع عليها بين إيران والإمارات .وحل قضية الصحراء المغربية بالإضافة إلى مشكل دارفور و استرجاع سبته ومليلية .
وكما ترون المشاريع المتعددة ونور الأمل ينصع بياضا بسبب التدشينات التي يتكرم بها مسؤلنا كلما اقترب موعد جديد للانتخابات .لولا أن هدا النور يعرف بهتانا بسبب استعماله مرات عديدة . زد عليه أن المواطنين المغاربة اصبحو اكتر دكاءا ولم يعودوا يقبلون بالطريقة الاستهتارية التي اصبحت العنوان البارز لمختلف الحملات الانتخابية . وهدا يدل على مدى احتقار الأحزاب للشعب المغربي .
إنهم يطلبون منا أن نصوت ونختار من سوف يمثلونا ولكن المصيبة هي من نختار فالانتخابات هي بمثابة سباق بين الحمير والضباع والاتنين حيوانات فمن سوف نختار ياترى ؟
إن البرلماني يجب أن يمثل لسان حال المواطنين وان يعكس طموحاتهم وتطلعاتهم ويدافع عن قضاياهم ويحمي مصالحهم ويوصل همومهم لقبة البرلمان ويعمل المستحيل من اجل مصالحهم هدا هو البرلماني الحقيقي الذي يوجد في البلدان المتحضرة أما البرلمانيون ببلادنا فهم أشبه بالماعز" تيقيلو يموعنو " عندما يكونون جياع وعندما تمتلئ بطونهم يصمتون , البرلمانيون المغاربة لا يفرقون بين الواو والزرواطة وخا اغلبهم اساتدة ومحامون ولكنهم أميون أي نعم أميون ولمن لا يصدق فله أن يذهب عند احدهم ويسأله سؤالا ثقافيا مثلا وادا أجاب عنه عرفو أن القيامة قربات .
على من سوف نصوت وما دور البرلمانيين ادا كان نصفهم لا يحضرون والنصف الاخر عندما يحضر ينام أو يحل الكلمات المتقاطعة . وطوال سنوات لم نشاهد أي دور فاعل للبرلمان في أي قضية وطنية. فلمادا سنتعب انفسنا ونذهب لنصوت..
واي حزب سنختار وبهدا الصدد فحدت ولا حرج وحدين باغين يحكمونا بنظام اشتراكي يعود للقرن 19 زد عليه انه فشل بمسقط راسه "روسيا " وحدين كانو شيوعين وباغين يجمعو بين ماركس والرسول . وحدين تيدعو الاسلام وهما غير منافقين عندهم علاقات مشبوهة بامريكا وقياديين دياولهم متيفارقوش السفارة الأمريكية ووحدين استغلو المغرب بحجة أنهم مناضلين وستنزفو تروات البلاد تم باعوها برخص التراب وبعد ماكانو تيدعو للتعريب ولاو تيتكلمو بالفرنسية في التجمعات دياولهم . ووحدين عاد تولدو غير البارح وتيقولوليك فكر جديد ولكن المصيبة هو ان القيادين دياولهم تيصلحو يكونو بملاجئ العجزة .
الخلاصة الحملات الانتخابية متعفنة والخطب مكررة ووجوه المرشحة مستهلكة وطعم الانتخابات كطعم الوجبات البايتة بمستشفيات الدرجة الثالثة . لدالك فإنني أدعو جميع المغاربة بان يقاطعوا الانتخابات . ودالك لكي نبرهن للجميع أننا مللنا الكذب وعيقنا بهم " تحلاه يعيقو حتى هما براسهم "
